أنصت وَ حسب لكلماتٍ .. لعباراتٍ .. لحروفٍ على منصة الإعدام كُتِبت وخُطَت بِعبق اشتياق هو لك
أنصت وتمعن بحروفٍ من باقةِ وردٍ وياسمينٍ هي لك
أنصت لِسمفونيةٍ عُزِفت بِعبيرٍ لتسرد حكاية عنوانها انت
نبضاً حَلمتُ به دوما اثناء نهاري وبين خفاياه
روحٌ توهجت بأعماقِ قلبٍ كشعلةٍ من النار
في عينيه ابدو
وبين مﻻمحه اكن
وبجفون عين اسدلها عليه لترويه حنانا
خذني طفلةً تلقيها في سماء العالي بﻻ مد
خذني طفلةً احتويها بحب
خذني طفلةً إن سُلِبت منها لعبةٌ بكت
خذني بجنون طفلةٍ وقت الصواب والعقل
قيدني بقفص حبك
قيدني بكﻻماتِ غزلٍ كنسيم يُصب في اوردة القلب
هَلُم لِمملكةٍ فرُشت لك لآلئ
هَلُم لِنفسٍ تبحث عنك وتسير بخطاها بين اوجه واقنعة باحثة عن ابتسامةً نَقشت لوحات لعذوبتها
أنصت وعِدَ حبات الرمل فمع كِل حبة رواية عشق أسرارها انت