ما الذي أصابني ؟
إني أسمع لِلهدوء ضَجيجاً
مُرتابة حَد البَعثرة و الشتات
أبحث عني و لا أجدني
قلبي و عقلي ليسا بِحوزتي
أكل الخَوف لِساني
ضَيعني !!
مَارسني القلق و ألقاني في نهجه ,,
ماذا أفعل !!
لا بأس بِالقليل مِن الإسوداد
فَ الواقِع ملوّن
و الحياة ليست دائِماً زاهية الألوان
لا عليكِ يا ابتسامتي
سوف تَعودي و تُعيدي إليّ نفسي
كَما المُعرف عَني سَأكون
مِن أجلي و مِن أجل من أحب
سَيتلاشى الضَياع و يُحررني …
#يخسأ الحَزن و يُهان ~