تَنهيدة تَقف على أطلال البَوح …
وَتعود لحَلق الكلَام بتردد .. ما عساني أقول ؟
والنّهايات أصبحَت إعتياديّة باردة
كَ كومة مَلامحي في كُل ليلة من فَرطِ الوحدة ..
كَشعوري أمام خَيبةٍ لتَفادي أضرارها
وكَ ابتسامة صَديقٍ أمام بُكائِي .
.أهمس بصوتٍ يَميلُ الى البَحّة
ما عادت الأشياء مُلّحة للوصل ..
أجد في الانقطاعُ غايتي وكوُخ راحتي ..
أحتاج لكتفٍ أستريحُ عليه
ولدرجةٍ أجلسُ عليها بتهكّم من فَرطِ المسير ..
أريدُها أن تكون عالية المَدى من أمامي
لكي لا ألمح شيئاً من رُكام ماضٍ أدماني .
.وأن تكون قَديمة لأشمّ بها
رائحة ذكرياتٍ عَدّت الأيام عليها وقطعتها ..
أريُدها فَحسب !
وَتعود لحَلق الكلَام بتردد .. ما عساني أقول ؟
والنّهايات أصبحَت إعتياديّة باردة
كَ كومة مَلامحي في كُل ليلة من فَرطِ الوحدة ..
كَشعوري أمام خَيبةٍ لتَفادي أضرارها
وكَ ابتسامة صَديقٍ أمام بُكائِي .
.أهمس بصوتٍ يَميلُ الى البَحّة
ما عادت الأشياء مُلّحة للوصل ..
أجد في الانقطاعُ غايتي وكوُخ راحتي ..
أحتاج لكتفٍ أستريحُ عليه
ولدرجةٍ أجلسُ عليها بتهكّم من فَرطِ المسير ..
أريدُها أن تكون عالية المَدى من أمامي
لكي لا ألمح شيئاً من رُكام ماضٍ أدماني .
.وأن تكون قَديمة لأشمّ بها
رائحة ذكرياتٍ عَدّت الأيام عليها وقطعتها ..
أريُدها فَحسب !