كَأَيْ أِنْسَانٍ أَتَمَنى السَلامْ ، أَتَمَنى مُجْتَمَعًا خَالِيًا مِنْ القَتْلِ , الضَرْبِ ,الطَعْنِ , الطَخِ …. أَتَمَنى أنْ أَرَى الشَارَةَ الَبْيضَاءْ تُلَوِحُ …. أَتَمَنى مُجَتَمَعًا لا يَعْرِفْ مَعْنَا الأَذِيَةِ ولا الكُرِْهِ … أَتَمَنى رُجُوعَ عَصْرِ الفَارُوقْ عُمَرْ لِكَيْ يَكُونَ القَوِيُ هُوَ المَظْلُومْ و الضَعِيفُ هُوَ الضَالِمْ … مُجْتَمَعِي القَوِيُ بَدَنِيًا هُوَ مَنْ يٌقَالُ لَهُ حَاضِرْ و أَمْرَكْ أَمَا الضَعِيفْ بَدَنِيًا يٌدَاسُ عَلَيْهْ … العَصْرُ الحَجَرِيْ ؟