تَهَافَتَتْ حُرُوْفُ الهَوَى و الكَلِمْ لَعَلَّهَا يَومَاً تَقُوْلُ حِين تُذْكَرْ
صَبَاحُكِ سُكَّرْ..
مْنْذُ عَامٍ وَأكثرْ
هبِّ نِسيمُ الجُنُوْنِ و أبحرْ
بطفلينِ يومَ ربيعٍ فسطرْ تاريْخاً و مِيْلادَ خُلدٍ مُقدِّرْ
ليرتجلِ الحبُّ عَلْيَاءَ مِنْبَرْ و ينادي فخوراً بنا كالمظفَّرْ
تلعثم فَيْنَة..!!
اقشعرَّ تَبَعْثَرْ!
فَهَوَى مِنْ عُلُوٍّ لِيَهْمدَ في البَر لُيَسطِّرَ تَاريْخَنَا مِنْ جَدِيْدٍ
ويَخُطَّ النِّهَايةْ أَنِيْنَاً مُعَطَّرْ…
و بِصَرْخَةِ طِفْلَةْ…
هَرَعْتِيْ لِنَجْدِهْ
هَيْهَاتَ فُلَانَةْ!
اتُدَاوي جريحاً بِجَسَدٍ تَكَسَّرْ؟!
A big like 🙂
:)A big thanks