ضريرٌ بعصايَ ألفُّ الفلكْ
بحثاً عنْ صلاحي و خيرٍ المنسلكْ
ظلامٌ مخيفٌ فيْ قلبي أراهُ
و اخترتُ طريقَ ظلامِ الحلكْ
و اعتدتُ الحياةَ سامعاً نحيباً
منْ ذاكَ الضميرِ الّذي قد هلكْ
يناديْ بيْ باكياً أيا بنيَّ عد لي
كفى بالبناءِ هدماً و دكّ
بعينٍ كالدمٍّ يقول اليَّ
فيكَ خيلٌ أصيلُ يوماً يعود لكْ
سلمَ قلمك 🙂 .. رائعة 🙂
تسلم صديقي 😀
من ذوقك