دعِينِي أحِبُكِ حصراً .. و وصلاً دُون إنقِطاعِ
دعِينِي أحِبُكِ ضماً و كسراً .. دُون نعتٍ يفُوقُ محاسِن عينيكِ
فعينٌ مِنكِ تلقانِي بعينِي .. أضِيعُ بحثاً عن خجَلٍ يُوارِي حُباً مِن عينَي قَد فاضَ
مُتيمتِي و العِشقُ لم يعُد سِراً ..
أجاهِرُ بالحُب دُون قصدٍ و جوارِحي كَم تهوى فضحِي !!
و جمالها المصُون لا أدرِي كَيف شدنِي .. و أغوانِي
و أنسانِي كَيف ينتهِي الحُب.. ؟ !
و أسرفُ مشاعِري فيظاً و جهلاً و بِعُذرِ الجُنُون يهِيجُ بُركانِي
مالحُب إن لم يبدأ معَك .. ما الليل إن لَم ينتهِي بِكَ..
فوق وِسادتِي و تحت أجفانِي