أذكر قبل 10 أعوام , كنتُ إذا سُئلت أين أرى نفسي بعد عشر أخرى ..
كنتُ أحلم , أرجو , أتمنى ..
لكنّها لم تكن مدرجةً في سلسلة أحلامي يوماً !
لليوم لا أدري ما الذي جمعنا ..
لكنّي أكاد أجزم أن شيئاً لن يفرّقنا !
قَدَري هي ومصيري ..
والرضى بها هو خياري الوحيد ..
العِمارة .. ليلى أنتِ وأنا العاشق المجنون !!
موفقة .. 🙂 ونِعمَ الحُبِ أنتِ والعمارة ♥
صديقتي .. سلم قلمك كاتباً ورساماً