ما بالُ عطْرِكِ يا سُعادُ يفوحُ *** و الشَّعْرُ منْ أَثَرِ النَّسيمِ يَلوحُ
و الخدُّ ورديٌّ أَسيلُ طيِّبٌ *** و الريقُ شهدٌ و الشّـفـاهُ صَبوحُ
الجفْنُ و الأهدابُ منكِ ذَوابلٌ *** و النّهدُ طلْحٌ و الجَبينُ سَـموحُ
خيرُ النّواهِدِ أَنتِ يا محبوبتي *** بكْرٌ و إني للوصالِ طَـمـوحُ
فَتَلَعْثمَتْ خَجَلاً و قالتْ اقْتَربْ *** فدَنوتُ منها و الفؤادُ جَموحُ
همَستْ إليَّ برقَّةٍ يا شاعِري *** هاتِ القَصيدَةَ فاليراعُ صَدوحُ
رائعة جدا
لا جفَّ حبرً قلمك
أشكر حضورك
روووعه ما شالله
اهلا بك ،، حضورك هو الاروع
الله الله عليك يا سعاد