طابور الصباح في المدرسة متخلّف … في الطابور تقف آخر انسانة خوفا من أن تراها المعلمة لا تؤدي التمارين الرياضية فتكون الكارثة …
التمارين غبية جداً , لا تليق بطالبةٍ في الصف الأول الثانوي … فمثلاً هناك تمرينٌ يقضي بأن تتخذ وضع الركوع , ثم تصفق أربع صفقات و تعتد لها مصفقةً أربعاً , ثم تميل يميناً و شمالاً مع استمرار التصفيق !!
يا للخجل …
و آخر تشبك فيه أصابع كفّيها فوق رأسها , ثمّ تميل برأسها ذات اليمين و ذات الشمال , في حركات أشبه بالمجانين !
بربّك هل هذه رياضة !
اذا كانت الرّياضة كذاك فلا حبّذا القيامُ بها .
الوسومالخجل الرياضة الغباء و السذاجة الكارثة المدرسة المعلمة
شاهد أيضاً
رِسالة الوَداعِ الأخيرِ ” لِمَ “
أمَّا بَعْدُ… كُنتي الأجْمَل وكُنْتُ بِحَضرَتِكِ جميلاً جدّاً لَستِ كَمثْلك… تِلكَ المَأساةُ التي ما كان …