علاقاتنا على مر السنوات الأخيره الماضيه تُشبِهُ حدَّاً ما ” ثعلباً يبذل الغالي و النّفيس في سبيل إقناعِ غُرابٍ فوق شجرة أنّ تماسيح الغابه بدأت بأكل العُشب كحملة رُجيمٍ ساخر ” …
فلا الثّعلبُ يصدِقُ يوماً , و لا الغرابُ يملُّ سماع الكذب , و لا التّماسيح أوقفت عادة البُكاءِ على ضحاياها ..
لكنهم مُعجبونَ بقالب الحكايه الهزلي و هذا كُل ما في الأمر .. !!
شاهد أيضاً
رِسالة الوَداعِ الأخيرِ ” لِمَ “
أمَّا بَعْدُ… كُنتي الأجْمَل وكُنْتُ بِحَضرَتِكِ جميلاً جدّاً لَستِ كَمثْلك… تِلكَ المَأساةُ التي ما كان …