في حضرة البيت العتيق ,
رفعت رأسها للسماء داعيةً مُقلِّبَ القلوب بلهفةِ عاشِقٍ مُبتَدءٍ لا يمتلك من الحبِّ إلا حماقَتهُ الأوليه..
دعت علّام الغيوب , بأن يخفف حيرةً سكنتها ..
فيقَرِّبَه إن كان خيراً , و يَكُفَّ عنها أذيَّةً قد تُطيح بقلبها إن نوى شراً …
و منذ تلك المُناجاة … لم تَجِد إليهِ سبيلا …
جميلة بقدرك
أشكرك عزيزتي 🙂 🙂