حوار بيني وبين نفسي
( الأنوار ) قد أظلم علي الطريق إلى
أحلامي التي رسمتها منذ ( طفولتي ) التي لم أعيشها رغم أنها حق إلي مثل أي طفل قد عاش حياته في سرور وسعادة ولكن رغم هذا ( أحمد الله ) على كل
( شر حصل معي قبل الخير ) والذي يجعل أماني بالله وأرضا
قال تعالى ~[ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ]~
وبعد خروجي من المراحل الطفولة إلى أن أصبحت في مرحلة ( الصبا ) وأن حياتي لسه مظلمة ولا اعني من كلامي هذا إني
( فاشل ) أو ( أفقد أمر ما في حياتي العامة أو الخاصة )
لكن اكتب هاذي الكلمات لكي ( اخلق لي دوافع للحماس) غداً سوفه يشرق نهار جديد وقد إقراء هذا المنشور
( وأحزن ع نفسي التي تضيع وأخاف إن تتطبع مثل الجراثيم )
( فئة تتجاوز 50 من مائه من هذا العالم قد تجاوزت مراحل الإنسانية والعبقرية وقد أصبحت جراثيم بشرية )
فا لا اعلم :- ماذا افعل……..؟ وكيف افعل …..؟
لا أعلم ماذا افعل لكي أتعايش في هاذي الدنيا التي صورتها في
( مخيلتي ) كا فلم (Saw)
وكيف أفعل في حالتي التي كل يوم تتعقد أكثر من الأمس أخاف ان يشرق نهار جديد وأصل إلى مرحلة لا أتصورها بيوم أن أكون فيها (……)..؟
ولكن لا عليك يا ( نفسي ) قد تمر في ( وعكه ) صحية خطيرة جداً ولكن أوعدك
إن أتابع حالتك إلى أن يرفع البلاء عنك أن شاء الله