اشتاقك!
ان امرغ وجهي بثراك!
بين احضانك ابقى طفلة..
طفلة لا تسمع الا الضحكة
لا تهدأ الا لصوت البحر في صدفة..
اشتاق لعصافير كانت توقظني,,
اعدك لن اغضب هذه المرة!
اشتاق لوردك الجوري,,
من شوكه لا لن اتألم!
سأتبع صوت الناي والعزف فلن ترميني في البحر!
اعشق الزيتون والزعتر وذاك اللونه اخضر,,
مرٌ اشتاقه فمراره احلى من السكر
لا اريد ان اكبر فذلك كل الذي اذكر..
اريدك انتِ كما كنتِ
فلا قيد بالذهب يتنكّر!
اريدك تلك الجميلة بشعرها الاسود,,
على ثوبها ينساب ويتردد
هناك اليك لو ارجع
فمنك العين لا تشبع..
اسمع باسمك معاتبتي
وصرخات تباكيني
الى القمر انظاري واشواقي فهو الرسالة الى بحري..الي بيتي..الى وطني..
تلك منارتي وانواري,,
جبلي واشجاري,,
جامعي.. كتبي واشعاري..
اسيرٌ ببعدي عنك يا بصري
هزيل بجسمي يا نبضي
انا عائد مدمرُ ما عليك بانياً فيك..
حيفا لي انتِ..
حيفا..انتِ لي
حيفا لي أنتِ… رائعة جدًا :)) أبدعتِ..
مرورك الاروع..
اشكرك 🙂