مدير بنك غاضب في العمل يصرخ بوجه موظفه لتقصيره في عمله..
يعود الموظف إلى منزله محملا بالتعب والغضب !
يصرخ بوجه طفله الذي لم يتجاوز الخامسة ﻷنه أطلق ضحكة لم تتناسب مع مزاجه الغاضب
في اليوم التالي يذهب الطفل إلى المدرسة وصوت أبيه الغاضب ما زال يتردد على مسمعه
يأتي صديقه ليشاركه اللعب فيصرخ به ويدفعه غاضبا !
قليل من دم كان قد سال فتأتي أمه مسرعة قلقة لتطمئن عليه..
ثم تكلم والده لتخبره كم هي غاضبة من المدرسة..
تغلق الخط ويعود زوجها إلى عمله ك” مدير بنك ” !
تلك هي دائرة الغضب..وهناك مثلها دائرة الحب والكره..دائرة الفرح والحزن..وغيرها من الدوائر..
وذلك بحسب قانون الطاقة الرابع :
” المشاعر لا تفنى ولا تستحدث ولكن تنتقل من شخص ﻵخر ” ..~
أرجوك اكسر الدائرة !
يييييييي محلاها!
جد دوائر!
#اكسر_الدائرة ♥
#يلا_نكسرها ~ ♥