ما بين ازرار لوحة المفاتيح المبعثرة يظهر اسمك !
كيفما ما نظرت اليها .. لا عجب فهنا ما بين تلك الحروف بدات تلك الحكاية
لسبب لا زلت اجهله اجبت يومها رغم اني كنت في اسوأ حالاتي
و حتى هذا اليوم و في كل حرف استذكر تلك اللحظات لحظات يتقرر ان تعشق احدهم
و يتلون كل شيء بذاك اللون ما بين غيرة تعلم انك لا تمتلك الحق فيها و شوق يجعلك تطالع تلك المفاتيح
تطالعها مبعثراً كهيئتها ما بين افكار تعلم يقينا انها كحرف الذال منزوية في داخلك فقط
و اخرى كالالف تقف كحاجز ما بين اجزاءك المبعثرة هل أبادر بالحديث … ام ان الرد سياتي قاسيا
هل انتظر .. انتطر كثيرا و ربما اخسر … تعرف عندها حقيقة اساطير القرويين .. انهم إذا ما ارادوا ان يعذبوا احدا كانوا يدعون له !
او-اسمها-يدععون عليه ,,,, يدعون عليه بالعشق
تعلم انك ستبقى مبعثرا كلوحة المفاتيح … إلا ان اتخذت قرارك قرارك بالحديث 🙂