تَهَافَتَتْ حُرُوْفُ الهَوَى و الكَلِمْ لَعَلَّهَا يَومَاً تَقُوْلُ حِين تُذْكَرْ صَبَاحُكِ سُكَّرْ.. مْنْذُ عَامٍ وَأكثرْ هبِّ نِسيمُ الجُنُوْنِ و أبحرْ بطفلينِ يومَ ربيعٍ فسطرْ تاريْخاً و مِيْلادَ خُلدٍ مُقدِّرْ ليرتجلِ الحبُّ عَلْيَاءَ مِنْبَرْ و ينادي فخوراً بنا كالمظفَّرْ تلعثم فَيْنَة..!! اقشعرَّ تَبَعْثَرْ! فَهَوَى مِنْ عُلُوٍّ لِيَهْمدَ في البَر لُيَسطِّرَ تَاريْخَنَا مِنْ جَدِيْدٍ ويَخُطَّ النِّهَايةْ أَنِيْنَاً مُعَطَّرْ… و بِصَرْخَةِ طِفْلَةْ… هَرَعْتِيْ لِنَجْدِهْ هَيْهَاتَ فُلَانَةْ! اتُدَاوي جريحاً بِجَسَدٍ تَكَسَّرْ؟!
أكمل القراءة »