أذكر قبل 10 أعوام , كنتُ إذا سُئلت أين أرى نفسي بعد عشر أخرى .. كنتُ أحلم , أرجو , أتمنى .. لكنّها لم تكن مدرجةً في سلسلة أحلامي يوماً ! لليوم لا أدري ما الذي جمعنا .. لكنّي أكاد أجزم أن شيئاً لن يفرّقنا ! قَدَري هي ومصيري .. والرضى بها هو خياري الوحيد .. العِمارة .. ليلى أنتِ وأنا العاشق المجنون !!
أكمل القراءة »