حيــــنَ اللّيالي ملَّست دُجـْنــاتِها لا السّعدُ حلَّ أو استحبّ سمَانا حيــــنَ التّرابُ تداخلت حـبّــــــاتُهُ بِرُفاتِ حِبٍّ شقّـــــــــــنا وتفانى حيـــــــنَ المنيّةُ وُفِّدت فـــي دارِنا سادَ السوادُ وزادنا إيقانــــــــــــا الـــدمع شقَّ بِوَسْطِ طلْقٍ مَسلَكَه حينَ المُــقــلُّب ما استزاد زمانا الـــدّمعُ سحّ ولستُ أدرِي ممسَكَه فاتَ الثّـــــــــمينُ وما تلازَمَ هانَا المــــوتُ أمـــــــــــرٌ وابنُ حوّا مؤتمَر والـ آهُ بعدَ المـــــوتُ كم تهــوانا الـــموتُ إن لـــــمّ الحبيب أو السّند لحـــــــــــددتُ أياماً وذُبتُ حنانا لكــنّـــــــــــكَ الأهلُ الكِرامُ وفوقَهُم فأجِب بربّـــــك من …
أكمل القراءة »