حكايةُ أملٍ وربما ألمٍ وربما خيرة ٍ أُمنيةٌ على لائحةٍ مرسومةٍ بألوانٍ زاهية تُحَدق بها ” وردةٌ ” على كرسيٌ مخمليٌ راجية من الله تحقيقها شمسٌ ساطِعةٌ تتسلل من نافذةٍ لِتُوقظ من على ذاك السرير لِتُوقظ ” وردةٌ ” متفائلة متوكلة على الله تسعى في دربٍ بين ثناياه خيالات لأجنحة مرتبطة بأمنيتها وإذا بأجراس تُقرع .. ها هو حان !! ها هي الأجنجة ستتطاير ولربما تُصيب هدفاً وَ لربما تُكتب أمنية في سجلات الأمنيات فيا تُرى …
أكمل القراءة »