كأن تكون وظيفتنا كأصدقاء ؛أن نُعير طاقة الحب في أرواحنا لصديق آخر لن نطلق عليه صديق بيننا و بين أنفسنا ,كجزء من مروره بحياتك و كحدث مهم بمرورك في حياته ,كأن لا تخذل رسالة الله عبرك ,كأن تقف في مواسم فرحه كما حزنه ،كأن تعير روحك الليلة لصديق ليس صديقك ،كأن حضور المحبة الخالصة في داخلك واجب عليك و ليس تجاهك ،كأنها هي المدعوة فيك لتلتقي بآخرى لا يهمها أن تتعرفك بقدر ما تتلمسك من …
أكمل القراءة »