سأكتُبُ للجاردينيا بما يليقُ بحنين الليل و حيرةِ المشتاق .. سأكتبُ لها بما يفيضُ القلبُ به عند مرور طيفها الخلّاق .. سأكتُب ما كان حُلماً مُزهِراً نرويهِ من دَمِنا لكي يحيا .. فنحيا صُدفةً بحياتِهِ .. فيهجُرُنا لنُكمِل حياةً رُسِمَت بهِ .. فكيف نحياها بِلا ترياق .. ؟؟!! سأكتُبُ ما يُثيرُهُ عَبقُ رحيقها الفوَّاح في قلبٍ سقيم .. سأخُطُّ ما حَمَلتهُ نسماتُ الرِّياح على خُصيلاتٍ تمايلَ لحنُها عزفاً على وترٍ سليم .. سأرسُم لها فنَّاً …
أكمل القراءة »