وكما هي عادتي في هذا الرمضان ,بعد أن منَّ اللهُ عليَ وصليت التراويح في مسجد “حارتنا” ,حزمت فرشتي “القديمة” وحملتُ “لاب توبي” وصحن البطيخ وطلعت عـ “سطحنا”. تعودت أسهر أتابع أخبار فلسطين التي تصلنا عبر “الفيسبوك” عن طريق بعض الأصدقاء من “القدس” و”غزة” أصحاب التوجه الإعلامي,طبعاَ مع مشاهدة بعض البرامج الرمضانية على اليوتيوب مثل “قصة وفكرة” أو “خواطر” أو غيرها … ما علينا.. .”خليني أخش بالموضوع” .. لاحظت سؤال يتكرر على اللسان الفيسبوكي لكثير من …
أكمل القراءة »