تَهَافَتَتْ حُرُوْفُ الهَوَى و الكَلِمْ لَعَلَّهَا يَومَاً تَقُوْلُ حِين تُذْكَرْ صَبَاحُكِ سُكَّرْ.. مْنْذُ عَامٍ وَأكثرْ هبِّ نِسيمُ الجُنُوْنِ و أبحرْ بطفلينِ يومَ ربيعٍ فسطرْ تاريْخاً و مِيْلادَ خُلدٍ مُقدِّرْ ليرتجلِ الحبُّ عَلْيَاءَ مِنْبَرْ و ينادي فخوراً بنا كالمظفَّرْ تلعثم فَيْنَة..!! اقشعرَّ تَبَعْثَرْ! فَهَوَى مِنْ عُلُوٍّ لِيَهْمدَ في البَر لُيَسطِّرَ تَاريْخَنَا مِنْ جَدِيْدٍ ويَخُطَّ النِّهَايةْ أَنِيْنَاً مُعَطَّرْ… و بِصَرْخَةِ طِفْلَةْ… هَرَعْتِيْ لِنَجْدِهْ هَيْهَاتَ فُلَانَةْ! اتُدَاوي جريحاً بِجَسَدٍ تَكَسَّرْ؟!
أكمل القراءة »أرشيف الوسم : الفراق
ربحا الخسارة معاً
” ﻣﺎ ﺍﻟّﺬﻱ ﻳﻀﻄﺮّ ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ ﺍﻟّﺬﻳﻦ ﺣﻤﻠﻮﺍ ﺍﻟﺤﻘﻴﺒﺔ ﻧﻔﺴﻬﺎ، ﻭﻣﺸﻮﺍ ﺍﻟﻄُّﺮُﻕَ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺃﻥ ﻳﻔﺘﺮﻗﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻨّﻬﺎﻳﺔ؟ ! ﻭﺃﻥ ﻳﻮﻟّﻲ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻇﻬﺮﻩ ﻟﻶﺧﺮ ﻣﺘّﺨﺬًﺍ ﻃﺮﻳﻘًﺎ ﻣُﻀﺎﺩًّﺍ؟ ! ﻇﻨّﻨﺎ ﺃﻥّ ﺍﻟﺪّﺭﻭﺏ ﻣﻠﺌﻴﺔٌ ﺑﺎﻟﻮﺭﻭﺩ ﻭﺍﻟﺮّﻳﺎﺣﻴﻦ ﻓﺎﻛﺘﺸﻔﻨﺎ ﺃﻥّ ﺧﻠﻒ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺭﻭﺩ ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﺮّﻳﺎﺣﻴﻦ ﺃﺷﻮﺍﻛًﺎ ﻣﺆﺫﻳﺔ ﻭﺃﺣﻴﺎﻧًﺎ ﺳﺎﻣّﺔ، ﻻ ﺗﻈﻬﺮ ﺑﻤﺠﺮّﺩ ﺍﻟﻨّﻈﺮ، ﺑﻞ ﺗُﻬﺎﺟﻤﻚ ﻋﻨﺪ ﺍﻻﺣﺘﻜﺎﻙ، ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺼﺒﺢ ﺍﻟﺘّﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﺪّﻗﻴﻘﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﻣﻬﻤّﺔ ﺟﺪًّﺍ؛ ﻧﻌﻢ : ﻋﻨﺪ ﺍﻻﺣﺘﻜﺎﻙ ﺍﺗّﻘﺪﺕِ ﺍﻟﻨّﺎﺭ ﻭﺃﺷﻌﻠﺖْ ﺃﺻﺎﺑﻌﻨﺎ ﻣﻌًﺎ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨّﻬﺎﻳﺔ ﻟﻢ ﻳَﻔُﺰْ ﺃﺣﺪٌ ﻣﻦ …
أكمل القراءة »