أَساقِيَ الأَزهارِ من معسولِنا أعْرِضْ فَإنَّ الزهْرَ يَذْبَلُّ – – و اجْتَثْ مِن رَيْحانِنا ريْحاً صَرصَرَ النَّفَحاتِ سَخطاً إذا حلُّو – – – – وَفي اللحدِ تَغْفو ليلى إذ قيسُ حدَّثَها و الكونُ في صَمَمٍ و اللحظُ مُبْتَلُّ – – عَنْ عنتَرِ الشّدادِ اذ يطوي الفلا غزواُ أن عُدْ لعَبلةَ قدْ خانت و تُحتَلُّ – – – – يا ساكنيْ الدّارِ مَا عادَ ضَيفُكُمُ …
أكمل القراءة »