على أعتاب الطريق.. نقف نرقب المارة من بعيد..يمضون..نمضي.. ولا أحد يتشبث بأحد.. على أعتاب الفرح.. نقف ننتظر أن يأخذ بيدنا إليه كما طفل لا يجرؤ على عبور الطريق وحده.. على أعتاب الألم.. نقف ننظر إلى جراحنا بقلب ملؤه الأسى.. على أعتاب القصيدة.. حرف شدنا إليه ليزرع شعورا من جمال.. على أعتاب الحلم.. شيء من حقيقة ! على أعتاب الحياة.. نقف خائفين أن نخوض غمارها.. على أعتاب السماء.. روح تصبو لشيء من نقاء.. على أعتاب …
أكمل القراءة »كلمات ورسائل
ولا عُدنا ..
قد ضِقتَ ذرعاً بِنا يا وَطَن … و ضِقنا ذرعاً بأنفُسِنا .. فما عُدتَ تَقوى .. ولا عُدنا !!
أكمل القراءة »لا جدوى
من قبل كنت أخفي كل شيء, و لم يُجْدِ ذلك. ثم قلت : فلأقل كل شيء. لم يجد أيضا. الاَن ليس لدي ما أخفيه و ليس لدي ما أقوله و أيضا لا جدوى.
أكمل القراءة »اكتب نفسك
نحن حصيلة ما نكتب، فاكتب نفسَك، من قبل أن تُكتب.
أكمل القراءة »انطلاقة موقع الأدب العربي | ريشة
في خِضمّ مشاغل الحَياة ، تأتينا فِكرة .. انتظر قليلاً .. لا تَرمها ! فِكرة مع فكرة ، تُصبح شيئاً .. اكتبه ، وارسمهُ بقلمك أنت ،، بريشتك أنت .. وكن بقرب ( ريشة ) مجتمع الأدب العربي | #ريشة #النّص أعلاه من كتابة أسماء الخالدي.
أكمل القراءة »رَذاذ عالِق .~
في عمّان .. عيناكَ تحدّقان بالأفق . ترسمان الأمل تُحبانِ الحياة .. الحياة … هي الحياة ! لماذا دوماً ما نربطُ الغربة َ بالعصفور! مع أنّه يجوب سماء البلدان ! – بلا حدود – ولا يحوز تأشيرة ! يطير كما الهواء ! لا يعرف حدّا ، فطرته أقوى من قفصه ! فطرته -التحليق – ! —- الغربة ! عندما تتحسس المكان لتبحث عن وجوه أدمنت وجودها ! كانت بالنسبةِ لكَ حياة أخرى …
أكمل القراءة »سؤال
أيعيد الكون بناء نفسه بالشهداء؟
أكمل القراءة »كم نتمنى …. !
لن ترحل امانيهم مع اخر دمعة تذرفها الشموع التي اشعلوها ليطلقوا آخر احلامهم … تلك الاماني الكثيرة بعدد الشموع … تلك القلوب الصغيرة الشاحبة التي يسحب منها الزمن براءتها وطفولة سرقت مرتين … وستسرق مرة أخرى … !!! نتأمل تلك الوجوه … تلك الانامل … تلك الاصوات العذبة … نتأمل الغبار الذي يعلوها … والوهن الذي يكسوها … تسأله فيجيب : “أحلم بأن اكبر … أنا ودميتي .. والحلم سيكبر … ستعود أمي .. ويعود …
أكمل القراءة »مَشتاقه لك يً نصفي
من منآ لا يريد أن يكون له نصف آخر .. نصف يكمله , يفهمه , يتحدث إليهيتحدث إليه وكأنما يتحدث لنفسه .. يتحدث إليه وكأنما ينظر لمرئاةٍ ويحآدث نفسه .. يشكو لها فيرتاح , يبكي ويجد حضن يلتجئ إليه .. حضن يزيل همه وضيقته .. من منا لا يريد ذلك ..!!! من منا لا يتمنى أن يذوق طعم الاهتمام من إنسان يعز على قلبه إنسان أصبح جزء من أجزاء روحنا وجسدنا إنسان أصبحت الحيآة من …
أكمل القراءة »من مذكّرات طالبة
طابور الصباح في المدرسة متخلّف … في الطابور تقف آخر انسانة خوفا من أن تراها المعلمة لا تؤدي التمارين الرياضية فتكون الكارثة … التمارين غبية جداً , لا تليق بطالبةٍ في الصف الأول الثانوي … فمثلاً هناك تمرينٌ يقضي بأن تتخذ وضع الركوع , ثم تصفق أربع صفقات و تعتد لها مصفقةً أربعاً , ثم تميل يميناً و شمالاً مع استمرار التصفيق !! يا للخجل … و آخر تشبك فيه أصابع كفّيها فوق رأسها , …
أكمل القراءة »